خليل الحدّاد
كاتب صحفي وروائي وقاصّ وعضو النقابة العامة لاتحاد كتّاب مصر. فنان تشكيلي وعضو نقابة الفنانين التشكيليين بمصر وعضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية. أحد مؤسّسي مجلة ماجد في الإمارات. عمل في الصحافة العراقية كاتباً ورسّاماً. اقْتَنَت مكتبةُ الإسكندرية إحدى رواياته وهي "إسكندراني من بوسطن". قرّرَت وزارة التربية والتعليم في الإمارات قصَّتَين من تأليفه في منهج اللغة العربية. نَشَر أكثرَ من ثلاثمئةٍ وخمسين قصّةٍ قصيرة، وتفسيرَ خمسةِ أجزاءٍ من القرآن الكريم أجازَ الأزهرُ ما عُرض عليه منها "رحيق التفاسير". كتب عدداً من الأبواب النفسية والتربوية، منها "أنا عندي مشكلة" و"إلى كلّ أَبٍ وأُمّ". له ديوانُ شِعرٍ عامّي بعنوان "التوتة الدكر".
مقالات خليل الحدّاد
رابط متين: عناقُ الدينِ والفنّ الرصين
يناقش هذا المقال علاقة الدين بالفن وتحديداً الرسم والتصوير، ويحاجج بأنّ الإسلام لم يحرّمه، بل إنّ بعض كبار الفقهاء القدامى كانوا فنّانين كبار في عصرهم.
صلة مَنسيّة: تأثُر الطرب العربي الأصيل بمقرئي القرآن
الصلة الوثيقة بين مدرستَي الأداء القرآني والطرب الأصيل كانت عنوان مرحلة اتصلت فيها جذور المدرستين بأصل واحد وهي المقامات الشرقية الأصيلة. تفرقت المدرستان بعدها وانقطع حبل الصلة بينهما، لكن ظل أثر مدرسة التلاوة القرآنية حاضراً في كل فن أصيل تخرج في المدرسة أو تتلمذ على يد خريجها.