
قراءات

القصة القرآنية والأسئلة الإنسانية الكبرى
اهتمّ المفكرون العرب والغربيون بالقصة القرآنية منذ القرن التاسع عشر. ومثّلَ النقاش في مدى أصالة القصة القرآنية وعلاقة القصة القرآنية بالتاريخ مساحةً مركزيةً لتبلور النظريات المعاصرة حولها.

عندما تحدى الكاسيت مؤسسات الدولة المصرية
ما بدأ جهازاً صغيراً يحمل الأغاني الشعبية ورسائل المتحابّين، سرعان ما تحوّل إلى أداةٍ لتحدّي السلطات وفرض صوت الناس على المحاذير الأمنية والرقابية.