
دين

يوم أفطَر الحبيب بورقيبة في نهار رمضان
رسّخ بورقيبة بعد الاستقلال نهجاً حارب فيه المؤسسةَ الدينية التقليدية. فقد رأى الرئيس في الإفطار نهار رمضان هدفاً رئيساً لنهجه الذي يعدّه تطويراً للمجتمع التونسي. واستمرّ الانقسام بين كثيرٍ من التونسيين في صيام رمضان، حتى بعد موت بورقيبة.

التقمص لدى الموحّدين الدروز
لا يؤمن الموحدون بالتناسخ بالمعنى التقليدي. فقد استبدلوا بالتناسخ كلمة "التقمص" لاعتقادهم أنَّ انتقال النفْس إلى جسم حيوانٍ ظلْم، لأن العقاب والثواب مبنيّان على قاعدة العدل الإلهي في محاسبة الأرواح بعد مرورها في الدهر الطويل، وليس في مدى حياةٍ واحدةٍ فقط.