
حلب القديمة

رحلة منبر الجامع الأموي في حلب
تحوّل قسمٌ كبيرٌ من حلب القديمة إلى ركامٍ في الحرب. لكن منبر الجامع الأموي نجا بفضل فريقٍ خطّط لتفكيكه ونقله سرّاً إلى مواقع متعدّدةٍ وفي ظلِّ ظروفٍ خطرةٍ طيلة إحدى عشرة سنة، حتى أُعيد لمدينته بعد سقوط الأسد.

إعادة إعمار ذاكرة حلب
دفعَت آثارُ الحربِ الكاتبةَ لاكتشافِ جمالِ مدينةِ حلبَ وتراثِها العمرانيِّ، قبل أن تنتقلَ للعملِ المباشرِ على إعادةِ إعمارِ الأحياءِ القديمةِ، بحثاً عن المعنى بين الركامِ. تَرصدُ هذه الرحلةُ تحدّياتِ إعادةِ الإعمارِ في حلب، بين الرؤَى المختلفةِ، والتحدّياتِ المادّيةِ واللوجستيةِ، والحُمولةِ المعنويةِ والتاريخيةِ لأحجارِ المدينةِ وشوارعِها.