
آثار

المنسيّون في قصة الآثار الليبية
اشتدّت حمّى اكتشاف الآثار الليبية في القرن التاسع عشر، فاعتمد الرحالة والمستكشفون الأوروبيون على مرشدين ومرافقين ليبيّين خبراء بطبيعة البلاد. بيد أن هذه المساعدة قوبلت بالنكران أو ازدراء دور الليبيين.

رأيتُ بصَحراءِ القَرافة "جَرّافة"
كأنَّ من وضع مخططات تطوير القاهرة رسمَها على ورقةٍ بيضاء خلتْ من مئات المقابر والجبّانات والأبنية التراثية لتتولى الجرّافاتُ مهمَّةَ الهدم وتفقد العاصمة تاريخها وحاضرها من أجل بناء عددٍ من المحاور المرورية والمقاهي والمطاعم.