
حمص

حمص الأمس واليوم
انسحبت القوات العثمانية من مدينة حمص سنة 1918، لتشهد المدينة على أثرها تغييرات سياسية واجتماعية وطائفية جديدة. اليوم، وبعد سقوط الأسد، تعيش المدينة مشهداً يبدو شبيها. وكأن التاريخ يعيد نفسه.
انسحبت القوات العثمانية من مدينة حمص سنة 1918، لتشهد المدينة على أثرها تغييرات سياسية واجتماعية وطائفية جديدة. اليوم، وبعد سقوط الأسد، تعيش المدينة مشهداً يبدو شبيها. وكأن التاريخ يعيد نفسه.