المقاطعة الاقتصادية
رحلات كوكاكولا المكوكية للعودة إلى مصر
بعد الحرب العالمية الثانية، قرّرت شركة كوكاكولا توسيع علامتها التجارية عالمياً، ووضعت مصر في قلب استراتيجية التوسع، لكنّ حملة المقاطعة في خمسينيات القرن الماضي أجبرتها على الخروج من السوق المصري، لتعود لاحقاً في بعد اتفاقيات كامب ديفيد وتثبت ركائز علامتها في مصر.
جدوى المقاطعة
تسبب مقاطعة شركات كبرى مثل ماكدونالدز وستاربكس بسبب ارتباطها بإسرائيل خسائر لها إلا أن تأثير المقاطعة على الاقتصاد الإسرائيلي يبقى محدوداً دون عقوبات رسمية على الدولة أو قطاعات كبيرة فيها.