الكتابة
علامات الترقيم بين الفوضى والإهمال والتجريب
كانت علامات الترقيم مبثوثةً في اللغة المحكية واستخدمها العرب في كتاباتهم دون نظمٍ واضحٍ لها، ولكن ظلَّ استخدامها الأساس للبيان وإحكام المعاني المقصودة جزءاً من اللغة لا أداةً على هامشها، ثمّ جمعها وقعّد استخدامها الأستاذ أحمد زكي مطلع القرن الماضي.