
الحرب

عامان من الحرب على غزة
بعد انهيار الهدنة في مارس 2025، اتخذت حرب غزة مساراً أكثر تدميراً فبدت حرباً جديدة. جُوع الناس حد الموت وجُردوا في التجويع من ما بقي لديهم من إنسانية، فُتت إحساس كثير منهم ببشريتهم وعمق اللامبالاة بالموت.

الإفراط في العنف مرآةً لتداعي شرعية إسرائيل
على مدار عقود، انتقلت إسرائيل من شرعية نسبية قائمة على التوافق الداخلي والدعم الخارجي، إلى اعتماد متزايد على العنف أداةً للسيطرة. وأصبحَ العنف مع الوقت وسيلةً لمواجهة الأزمات الداخلية، وتعويضاً عن تآكل شرعية السلطة.