الأحدث
أثر الوردة: زراعة الذاكرة وسط أنقاض الحرب
وراء جَمال الوردة الشامية يكمن واقعٌ معقدٌ من تحدّيات العمل الشاقّ وصعوبة تطوير الصناعات المرتبطة بها وقيود التصدير. كانت الوردة رمزاً للسلام والأمل في ساحات الاحتجاج في سوريا، وهي اليوم رمزٌ للصمود في الأرض شاهدةً على قدرة الإنسان على التمسك بجذوره.
علامات الترقيم بين الفوضى والإهمال والتجريب
كانت علامات الترقيم مبثوثةً في اللغة المحكية واستخدمها العرب في كتاباتهم دون نظمٍ واضحٍ لها، ولكن ظلَّ استخدامها الأساس للبيان وإحكام المعاني المقصودة جزءاً من اللغة لا أداةً على هامشها، ثمّ جمعها وقعّد استخدامها الأستاذ أحمد زكي مطلع القرن الماضي.